لطالما اكتشفنا نورا يشع بالأمل
في أعماق الظلام الدامس
و رأينا طريقا لم يره غيرنا ..
فتمسكنا بذاك النور الذي
كان هو الأمل الوحيد وسط
الظلام المرعب ...
فبالرغم من تشبثنا و تشجعنا
بالأمل الا اننا
لم نتحمل الصبر فالوقت كان يبرز
قوته وجبروته ...
كان يطغى على كل حلم أو أمل لم
يفسح لنا الطريق فقد كان ظالما
و لازال يسرق منا كل جميل و يخطف
منا البسمة التي تخفف عنا
فيتركنا مع الذكريات نتأملها
تارة و نتناساها تارة أخرى ..
بالأمل الا اننا
لم نتحمل الصبر فالوقت كان يبرز
قوته وجبروته ...
كان يطغى على كل حلم أو أمل لم
يفسح لنا الطريق فقد كان ظالما
و لازال يسرق منا كل جميل و يخطف
منا البسمة التي تخفف عنا
فيتركنا مع الذكريات نتأملها
تارة و نتناساها تارة أخرى ..
رعب الوقت
نلتف حول أنفسنا و ربما نخرج كل الحقد
و الضغينة التي نكنها للزمن
لتتحول إلى انتقام
لكن هذا الانتقام للأسف يبدأ
من الذات فمنا
بإنتقامه يضر نفسه و منا
من يضر غيره ...
انتقام الذات وسط الظلام المرعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق